السلام عليكم ورحمة لله
تم عقد الدورة العادية ببلدية بوجدور التي سيناقش فيها قانو الميزانية والنظام الداخلي وتعيين بعض اللجان
فحضر هاته الجلسة حضور كبير تالف من اعضاء المجلس البلدي بالاجماع سواء الاعضاء الدين ينتمون الى حاشية الرئيس ويبلغ عددهم 15 او اعضاء المعارضة الدي يبلغ عددهم 14 . ورؤساء المصالح الخارجية وممثل السلطة المحلية .
وتم افتتاح الجلسة بكلمة للرئيس وكلمة للكاتب العام للمجلس وكلمة لاحد النواب للمجلس ومرت في البداية بهدوء ونقاش حي .
لكن ما فتى صعد
الاستاد عبدالله النجامي احد اعضاء المعارضة الى المنصة الا ونشبت الحرب . فناقش الاستاد عبدالله النجامي وضع الميزانية واقرار الماخيل والمصاريف ووضع لجنة وثقة تحرص على ضبط هاته الشؤؤن المهمة التي تعتتبر حقا لساكنة بوجدور . وناقش مع دلك سير المشاريع التي تندرج في اطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية واخد معه مثال واحد لاحد المشاريع وناقش ايجابياته واهميته للمواطنين . ورصد كل الاخطاء التي تخبط فيها الرئيس بعدم اصلاح المشروع وعدم الالتزام بالمدة الكاملة وقد طرح الاستاد عبدالله النجامي مجموع من الاسئلة ضمن فصول قانونية حول الالتزام باتمام المشاريع على اكمل وجه .
فما لحظة حتى وانقلبت الدنيا راسا على عقب بعد سماع الرئيس الحقيقة التي كشفت مدى بطش الرئيس واختلاسه لللمال العام فقال له نحن هنا لنضع لك محطة عفو واصلاح فعفا الله عما سلف ولكن الان ما علينا الا السير نحو الامام وخدمة الساكنة والدفاع عن حقوقها . فحج الرئيس هو وحاشيته نحو االعضو المحترم بالضرب والشتم والحلف بتنحيته من المجلس او قتله .
فعند تجمع الرئيس عبد العزيز ابا وحاشيته حول الاستاد عبد الله النجامي وضربه وشتمه لا لكونه اختلس مالا او اساء الى خدمة المواطنين بل لكونه مواطنا دافع حقوق المواطنين. واعلانه للحقيقة مباشرة بكون الرئيس اتى بشهادات مزورة من الخارج وادعى انه متعلم وهو امي حقا . لكن الغريب في الامر قيام فوضى عارمة عندما التف كل اعضاء المعارضة حول الاستاد والوقوف معه في صف واحد والاحتجاج على مقاطعة عبد العزيز ابا للعضو المحترم الدي بدا يحرك مكامن الجدية في انجاز لمشاريع والالتزام بالقوانين المنظمة بالميثاق الجماعي وناقشه ايضا بفصول قانونية حتى انبهر انبهر عبد العزيز ابا لمدة براعة هاته المعارضة وقوة مستواها التعليمي وخدمتها وفاعليتها لخدمة المواطنين . فشخصية الرئيس التي ظنت ان المجلس البلدي ملكا له ولا سرته واصبح يخطط للمستقبل بكون لمجلس البلدي سيبقى مرهونا له عى طول الزمن والى الابد ضمن حكم وراثي ان وافته المنية .
فانظروا هل البلدية ملك للمواطنين او لاسرة ابا التي اعلنها عبد العزيز ابا اسرة ملية على ساكنة بوجدور ضمن تحريضات قبلية وداعيات مزيفة لاحق له هو فيها . فاليوم المنسب الدي يمكن للمواطنين ان يطيحوا بهدا الفرعون الدكتاتور نراهم . يستسلموا لتهديداته واغوائاته المالية التي ياتي بها من اختلاس المال العام .
فالى الان مادا بقي لساكنة بوجدور مع هدا الشيطان المنيع . هل بقي لهم شيء . لاكرامة ولا حق ولا اي شيء فاين قانون الحرية العامة وقانوان الملكية الجماعية . والقوانين الت تحمي حق الشعوب .
فخلال هاه الجلسة قامت فوضى عارمة بالمجلس وخرج ممثل اللطة المحلية باشا الاقليم مسرعا للاتصال بالشرطة لمعالجة الامر . فما مرت لحظة حتى وظهر رجال مسلحين بالاسلحة البيضاء متوجهون نحو المعارضة . انهم اعوان عبد العزيز ابا الدي كان يجهزهم من زمان . فاصيب السيد رئيس المجلس الاقليمي التروزي بطعنة السكين في يده ولولا تصديه لكان ميتا مقتولا
واصيب عضوين اخرين من العارضة بضربات في الراس من طرف تبادل الكراسي و الضرب بهم . فاعلن مباشرة امام الملا ان ياخد الكراسي من المعارضة ويسحبهم منهم عنوة هكدا .
واصيب عضوي اخر من الطرف الثاني بكدمات في الوجه.
فوالله ان استمرت هاه الوتيرة ستبقى قاعة الاجتماعات ساخحة للحروب فهو حلف بانه في المرة القامة سيجهز القاعة بالرشاشات حتى ينحي المعارضة ويبقى هو ويفرض سلطته الدكتاتورية فالان نطالب المجتمع المدني و المؤسسات التشؤيعية والتنفيدية واجهزة الدولة بمعالجة الامر عاجلا . فالى حد الان تم تقديم المتورطون الدين اعتقلتهم الشرطة الةى وكيل الملك لكن عبد العزيز ابا قال انه سيفرج عنهم وسيجعلهم اكثر بطشا وظلما لكون المجلس مجلسه وليس مجلس الشعب .
فحضر هاته الجلسة حضور كبير تالف من اعضاء المجلس البلدي بالاجماع سواء الاعضاء الدين ينتمون الى حاشية الرئيس ويبلغ عددهم 15 او اعضاء المعارضة الدي يبلغ عددهم 14 . ورؤساء المصالح الخارجية وممثل السلطة المحلية .
وتم افتتاح الجلسة بكلمة للرئيس وكلمة للكاتب العام للمجلس وكلمة لاحد النواب للمجلس ومرت في البداية بهدوء ونقاش حي .
لكن ما فتى صعد
الاستاد عبدالله النجامي احد اعضاء المعارضة الى المنصة الا ونشبت الحرب . فناقش الاستاد عبدالله النجامي وضع الميزانية واقرار الماخيل والمصاريف ووضع لجنة وثقة تحرص على ضبط هاته الشؤؤن المهمة التي تعتتبر حقا لساكنة بوجدور . وناقش مع دلك سير المشاريع التي تندرج في اطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية واخد معه مثال واحد لاحد المشاريع وناقش ايجابياته واهميته للمواطنين . ورصد كل الاخطاء التي تخبط فيها الرئيس بعدم اصلاح المشروع وعدم الالتزام بالمدة الكاملة وقد طرح الاستاد عبدالله النجامي مجموع من الاسئلة ضمن فصول قانونية حول الالتزام باتمام المشاريع على اكمل وجه .
فما لحظة حتى وانقلبت الدنيا راسا على عقب بعد سماع الرئيس الحقيقة التي كشفت مدى بطش الرئيس واختلاسه لللمال العام فقال له نحن هنا لنضع لك محطة عفو واصلاح فعفا الله عما سلف ولكن الان ما علينا الا السير نحو الامام وخدمة الساكنة والدفاع عن حقوقها . فحج الرئيس هو وحاشيته نحو االعضو المحترم بالضرب والشتم والحلف بتنحيته من المجلس او قتله .
فعند تجمع الرئيس عبد العزيز ابا وحاشيته حول الاستاد عبد الله النجامي وضربه وشتمه لا لكونه اختلس مالا او اساء الى خدمة المواطنين بل لكونه مواطنا دافع حقوق المواطنين. واعلانه للحقيقة مباشرة بكون الرئيس اتى بشهادات مزورة من الخارج وادعى انه متعلم وهو امي حقا . لكن الغريب في الامر قيام فوضى عارمة عندما التف كل اعضاء المعارضة حول الاستاد والوقوف معه في صف واحد والاحتجاج على مقاطعة عبد العزيز ابا للعضو المحترم الدي بدا يحرك مكامن الجدية في انجاز لمشاريع والالتزام بالقوانين المنظمة بالميثاق الجماعي وناقشه ايضا بفصول قانونية حتى انبهر انبهر عبد العزيز ابا لمدة براعة هاته المعارضة وقوة مستواها التعليمي وخدمتها وفاعليتها لخدمة المواطنين . فشخصية الرئيس التي ظنت ان المجلس البلدي ملكا له ولا سرته واصبح يخطط للمستقبل بكون لمجلس البلدي سيبقى مرهونا له عى طول الزمن والى الابد ضمن حكم وراثي ان وافته المنية .
فانظروا هل البلدية ملك للمواطنين او لاسرة ابا التي اعلنها عبد العزيز ابا اسرة ملية على ساكنة بوجدور ضمن تحريضات قبلية وداعيات مزيفة لاحق له هو فيها . فاليوم المنسب الدي يمكن للمواطنين ان يطيحوا بهدا الفرعون الدكتاتور نراهم . يستسلموا لتهديداته واغوائاته المالية التي ياتي بها من اختلاس المال العام .
فالى الان مادا بقي لساكنة بوجدور مع هدا الشيطان المنيع . هل بقي لهم شيء . لاكرامة ولا حق ولا اي شيء فاين قانون الحرية العامة وقانوان الملكية الجماعية . والقوانين الت تحمي حق الشعوب .
فخلال هاه الجلسة قامت فوضى عارمة بالمجلس وخرج ممثل اللطة المحلية باشا الاقليم مسرعا للاتصال بالشرطة لمعالجة الامر . فما مرت لحظة حتى وظهر رجال مسلحين بالاسلحة البيضاء متوجهون نحو المعارضة . انهم اعوان عبد العزيز ابا الدي كان يجهزهم من زمان . فاصيب السيد رئيس المجلس الاقليمي التروزي بطعنة السكين في يده ولولا تصديه لكان ميتا مقتولا
واصيب عضوين اخرين من العارضة بضربات في الراس من طرف تبادل الكراسي و الضرب بهم . فاعلن مباشرة امام الملا ان ياخد الكراسي من المعارضة ويسحبهم منهم عنوة هكدا .
واصيب عضوي اخر من الطرف الثاني بكدمات في الوجه.
فوالله ان استمرت هاه الوتيرة ستبقى قاعة الاجتماعات ساخحة للحروب فهو حلف بانه في المرة القامة سيجهز القاعة بالرشاشات حتى ينحي المعارضة ويبقى هو ويفرض سلطته الدكتاتورية فالان نطالب المجتمع المدني و المؤسسات التشؤيعية والتنفيدية واجهزة الدولة بمعالجة الامر عاجلا . فالى حد الان تم تقديم المتورطون الدين اعتقلتهم الشرطة الةى وكيل الملك لكن عبد العزيز ابا قال انه سيفرج عنهم وسيجعلهم اكثر بطشا وظلما لكون المجلس مجلسه وليس مجلس الشعب .